كواليس زيارة الرئيس لمدينة كنكوصة

شهد حفل استقبال رئيس الجمهورية صباح اليوم بكنكوصه ارتباكا كبيرا في التنظيم حيث غاب فاعلو الحزب الحاكم على مستوى المقاطعة كما غابت شعارات الحزب عن التظاهرة فيما كان حضور حزب الحراك الشبابي لافتا في الشعارات والأشخاص والنداءات عند مدخل المقاطعة.

 تم استبعاد منتخبين وعسكريين وتقديم وزراء وشخصيات سياسية قدمت من أجل الإستقبال، حيث كانت الزبونية واضحة خصوصا في الطابور الأول للمستقبلين وكان الحاكم قلقا ومستاء خلال حديث مع المقربين منه  في الطابور من حضور حزب الحراك الشبابي  وغياب الحزب الحاكم وقد استاءت نائبة رئيس الحزب الحاكم السيدة خديجة جلو من هذا المشهد حيث كانت حاضرة للاستقبال.
بعض أفراد الحزب الحاكم حضر متأخرا وطلب من بعض أفراد الحراك الشبابي رفع شعارات الحزب مما ولد ضجة كبيرة  وقد بدأ الرئيس بمصافحة شخصيات إدارية وأمنية وفاعلين سياسيين وقد توقف الرئيس عند مدخل مبنى المقاطعة لاستقبال أطفال المدارس الذين أدوا نشيدا ترحيبيا وبعد توقف قصير في المقاطعة اتجه السيد الرئيس إلى المزرعة المزورة.
افتتح الكلام عمدة بلدية كنكوصه السيد ابراهيم بن كابه الذي نوه بالزيارة وطالب بإنجاز الطريق والجسر كما تحدث في المهرجان وزير التنمية الريفيىة الذي أكد على أهمية مشروع الزراعة المروية، وفوائدة المستقبلية واختتمت الزيارة بتفقد مزرعة تحسين سلالات الأبقار بكنكوصه.

مأساة فتياة مورتانيات تقطعت بهن السبل في مصر

عندما تكون الحقوق أحلاما يصعب الحصول عليها فهذه فاطمة بنت الرابعة عشر تحلم بأن تكون وسط عائلتها واهلها
حنان التي اصبحت تتعلم اللغة الفرنسية ظننا منها انها الاقرب الي لغة الوطن حين اخبرها بذالك طالب يمازحها!
أما نرمين فلم تتحدث الي وانما اكتفت بالصمت لعلها ارادت ان تقول لي انظر بنفسك فالحال ابلغ من المقال ! هذه بعض ملاحظات من  قليل تعشيه أسرة موريتانية لاتملك من وطنها إلا ورقا تجدده كل عام عن طريق السفارة الموريتانية بالقاهرة!
ظروفهم الصعبة وأحلامهم المتجذرة والمنحصرة في العثور على ذويهم يلين امامها الصخر فما بالك بقلب إنسان, إنهم يعانون بحثا عن وطن أختصر فى ورقة مع أوضاع معيشية صعبة .
القصة بدأت عندما تعرف السالك أحمد ولد عثمان على وفاء نبيه السيد العدوي في ليبيا سنة 1991م .
كان رجلا خلوقا وكريما كما تصفه وتتحدث عنه وفاء.
رزق منها ببنات ثلاث نرمين وحنان وفاطمة التى سماها على أمه فاطمة منت احمد.
ولد المرحوم عام 1960م فى إنواكشوط وتعرض  لحادث سير 1998م فى جادوا بليبيا أدى إلى  وفاته ,إلتف شركاؤه على تركة بناته مما جعلهم يرجوع إلى وطن أمهم مصر, التى إنتدبت محاميا آنذاك ليعيد لهم حقهم مما تبقى ولو دية والدهم .
قصة مآساة تعيشها هذه الاسرة إلى يومنا هذا ,هذا جزء قليل منها .
تقول الأم وفاء أنها لم تعد تريد من الدنيا إلا أن يعود بناتها إلى ذويهم  لعل وعسى أن يعيشن حياة كريمة بعد أن يحملن أوراقا طالما حلمن أن يحملنها فى أرض وطنهم .
تقول السفارة الموريتانية إنها تعاملت وتتعامل مع الأمر بكل جدية وإنها ليست الجهة المخولة بمنح الأوراق النهائية .
وهم يناشدون من يملك خيطا أومعرفة بذويهم الإتصال بهم وتوفير المعلومات اللازمة لديهم لعلها تكون أول الخطوات في سبيل رجوعهم إلى أرض وطنهم.

مأساة فتياة مورتانيات تقطعت بهن السبل في مصر

عندما تكون الحقوق أحلاما يصعب الحصول عليها فهذه فاطمة بنت الرابعة عشر تحلم بأن تكون وسط عائلتها واهلها
حنان التي اصبحت تتعلم اللغة الفرنسية ظننا منها انها الاقرب الي لغة الوطن حين اخبرها بذالك طالب يمازحها!
أما نرمين فلم تتحدث الي وانما اكتفت بالصمت لعلها ارادت ان تقول لي انظر بنفسك فالحال ابلغ من المقال ! هذه بعض ملاحظات من  قليل تعشيه أسرة موريتانية لاتملك من وطنها إلا ورقا تجدده كل عام عن طريق السفارة الموريتانية بالقاهرة!
ظروفهم الصعبة وأحلامهم المتجذرة والمنحصرة في العثور على ذويهم يلين امامها الصخر فما بالك بقلب إنسان, إنهم يعانون بحثا عن وطن أختصر فى ورقة مع أوضاع معيشية صعبة .
القصة بدأت عندما تعرف السالك أحمد ولد عثمان على وفاء نبيه السيد العدوي في ليبيا سنة 1991م .
كان رجلا خلوقا وكريما كما تصفه وتتحدث عنه وفاء.
رزق منها ببنات ثلاث نرمين وحنان وفاطمة التى سماها على أمه فاطمة منت احمد.
ولد المرحوم عام 1960م فى إنواكشوط وتعرض  لحادث سير 1998م فى جادوا بليبيا أدى إلى  وفاته ,إلتف شركاؤه على تركة بناته مما جعلهم يرجوع إلى وطن أمهم مصر, التى إنتدبت محاميا آنذاك ليعيد لهم حقهم مما تبقى ولو دية والدهم .
قصة مآساة تعيشها هذه الاسرة إلى يومنا هذا ,هذا جزء قليل منها .
تقول الأم وفاء أنها لم تعد تريد من الدنيا إلا أن يعود بناتها إلى ذويهم  لعل وعسى أن يعيشن حياة كريمة بعد أن يحملن أوراقا طالما حلمن أن يحملنها فى أرض وطنهم .
تقول السفارة الموريتانية إنها تعاملت وتتعامل مع الأمر بكل جدية وإنها ليست الجهة المخولة بمنح الأوراق النهائية .
وهم يناشدون من يملك خيطا أومعرفة بذويهم الإتصال بهم وتوفير المعلومات اللازمة لديهم لعلها تكون أول الخطوات في سبيل رجوعهم إلى أرض وطنهم.

مأسات فتيات مورتانيات تقطعت بهن السبل في مصر

عندما تكون الحقوق أحلاما يصعب الحصول عليها فهذه فاطمة بنت الرابعة عشر تحلم بأن تكون وسط عائلتها واهلها
حنان التي اصبحت تتعلم اللغة الفرنسية ظننا منها انها الاقرب الي لغة الوطن حين اخبرها بذالك طالب يمازحها!
أما نرمين فلم تتحدث الي وانما اكتفت بالصمت لعلها ارادت ان تقول لي انظر بنفسك فالحال ابلغ من المقال ! هذه بعض ملاحظات من  قليل تعشيه أسرة موريتانية لاتملك من وطنها إلا ورقا تجدده كل عام عن طريق السفارة الموريتانية بالقاهرة!
ظروفهم الصعبة وأحلامهم المتجذرة والمنحصرة في العثور على ذويهم يلين امامها الصخر فما بالك بقلب إنسان, إنهم يعانون بحثا عن وطن أختصر فى ورقة مع أوضاع معيشية صعبة .
القصة بدأت عندما تعرف السالك أحمد ولد عثمان على وفاء نبيه السيد العدوي في ليبيا سنة 1991م .
كان رجلا خلوقا وكريما كما تصفه وتتحدث عنه وفاء.
رزق منها ببنات ثلاث نرمين وحنان وفاطمة التى سماها على أمه فاطمة منت احمد.
ولد المرحوم عام 1960م فى إنواكشوط وتعرض  لحادث سير 1998م فى جادوا بليبيا أدى إلى  وفاته ,إلتف شركاؤه على تركة بناته مما جعلهم يرجوع إلى وطن أمهم مصر, التى إنتدبت محاميا آنذاك ليعيد لهم حقهم مما تبقى ولو دية والدهم .
قصة مآساة تعيشها هذه الاسرة إلى يومنا هذا ,هذا جزء قليل منها .
تقول الأم وفاء أنها لم تعد تريد من الدنيا إلا أن يعود بناتها إلى ذويهم  لعل وعسى أن يعيشن حياة كريمة بعد أن يحملن أوراقا طالما حلمن أن يحملنها فى أرض وطنهم .
تقول السفارة الموريتانية إنها تعاملت وتتعامل مع الأمر بكل جدية وإنها ليست الجهة المخولة بمنح الأوراق النهائية .
وهم يناشدون من يملك خيطا أومعرفة بذويهم الإتصال بهم وتوفير المعلومات اللازمة لديهم لعلها تكون أول الخطوات في سبيل رجوعهم إلى أرض وطنهم.

قيادي في حزب" تواصل " يستقبل ولد عبد العزيز

استقبل السيد محمد سيد احمد ولد محمد الأمين سناتور مقاطعة بومديد ومرشح حزب "تواصل " لنيابيات بومديد بمطار كيفه هذا الصباح رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز الذي يقوم بزيارة لمقاطعة كنكوصه.

و كان السناتور ولد محمد الامين قد استقال مؤخرا من الحزب الحاكم وانضم للتجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل). ويستغرب المراقبون هذا الاستقبال في هذا الظرف الانتخابي الحرج الذي لا يتحمل المجاملة ، خاصة وأن المنافسة شرسة بين الرجل وبين الحزب الحاكم الذي يرشح محمد محمود ولد الغزواني وفي الوقت الذي تغيب فيه سناتور كيفة من نفس الحزب عن الاستقبال رغم تواجوده في المدينة الي وقت قريب .

نقلا عن وكالة كيفة