كتائب القسام تخترق بث القناة الإسرائيلية الثانية وتبث رسائل تهديد
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 12 تموز/يوليو 2014 13:05
.jpg)
أكدت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" اليوم، تمكنها من السيطرة على بث القناة الصهيونية الثانية.
وأوضحت الكتائب في بيان لها، أنها تمكنت بين الساعة 03:00 إلى 03:30 فجراً من اختراق القناة وبث رسالة تهديد ووعيد للعدو، وكانت كتائب القسام قد تمكنت اليوم من اختراق بث القناة العاشرة وبث صور للمقاومة ووحدة الكوماندوز التي اقتحمت موقع زكيم الصهيوني.
شارع " عزيز"... فرار من حر العاصمة.. إلى حر جهنم
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 12 تموز/يوليو 2014 13:03

على غرار طرق روصو اكجوجت صكوك، تحول شارع عزيز من متنفس لساكنة العاصمة نواكشوط إلى وكر مترامي الأطراف للعربدة والفسق والمجون.
خيام هي في ظاهرها لبيع مشوي اللحم والدجاج، وحليب الإبل ، وفي واقع الأمر تبيع خلوة غير شرعية -أو هكذا بعضها- لشباب ألفوا المجون وبائعات هوى بات المكان بالنسبة لهن مأوى وحماية من السلطات. " دحود" مالك خيمة على ناصية الشارع قال ل" الوئام الوطني" استقبل الناس بكافة أجناسها وأعمارها، ولست مخولا بسؤالها عن صلاتها وروابطها الإجتماعية، حين أكون داخل الخيمة لا ألاحظ أي شيئ، وخارجها لا أهتم لما بداخلها". صور... تقف سيارة رباعية الدفع ينزل منها شاب في مقتبل العمر تسد رائحة عطره اباريسي أنوه رواد المكان، ومن الجانب الآخر من السيارة تنزل فتاة عشرينية - احمرت شفتاها واخضر جفناها- تسير بخطى ثابتة لتمس يد الشاب الأنيق، يتحدثان لهنيهة مع صاحب الخيمة.. ثم يدخلان لتسدل عليهما ستائر الخيمة بعد لحظات.. غير بعيد من ذات المكان وبمحاذاة الشارع العام، ترسل الريح أصوات قهقهات فتيات شبه عاريات يتمايلن رقصا على أنغام موسيقى تصدر من سيارة فارهة وسط تصفيق وتشجيع من شباب يقاسموهن السن والرفقة.. وسط الشارع تمر مرور الكرام سيارة شرطة دون أن تلفت انتباه المارة، وكأنهم ألفوا مرورها دون إزعاج.. صور مؤلمة من واقع شارع عزيز في ليالي رمضان المبارك .. والتعليق مفتوح لمن يرغب.. الوئام الوطني
مناضلو المستقبل ينظمون تظاهرة تدعو للتمسك برئيس الحزب
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 12 تموز/يوليو 2014 13:01

نظم حزب المستقبل أمسية سياسية بمقاطعة عرفات حضرها عدد من قادة الحزب، وجمع من مناضليه،وقد وجه محمد ولد بربص خلال التظاهرة نداء إلى الموريتانيين ومناضلي المستقبل بشكل خاص بضرورة رص الصفوف لانهم في حاجة لتقوية الحزب بدل تشتيته، وما نحتاجه يقول ولد بربص هو الوئام والتآخي والتماسك.
ما يريده البعض من خلال إشائعات مغرضة، لا يمكن أن يؤسس لمشروع مجتمعي طموح، لأننا نحاول أن نوصل خطابنا حول الوحدة الوطنية، والمشاريع المستقبلية لبناء موريتانيا، مضيفا بأنهم كحزب لهم خط واضح يعتبر بأن هناك مشاكل كبرى من قبيل العبودية والمبعدين من السنغال، لكنهم لا يرغبون في تأجيج القضية، وإنما حلها، ودفع الدولة للوقوف مع تلك الشرائح من أجل النهوض نحو المستقبل والبناء بدل أن تكون حجر عثرة أمام نمو و تطور البلاد بعيدا عن الشغب والعنصرية وحب الذات.
وبخصوص أزمة حزب المستقبل قال ولد بربص بأن هناك جماعة تحاول منح أحد الأعضاء كل شيء على حساب الحزب، إلا أن طموحه قد تجاوز الحدود حسب تعبيره، مشيرا إلى أن مشكلته الأساسية مع جماعة في الحزب لم تصل لمستوى تطلعات جماهير الحزب من خلال السير في طريق لا يخدم الوطن ولا يخدم الحزب.
موضحا بأن نصوص الحزب تنص على أنه هو الرئيس وهو الناطق باسم حزب المستقبل والممثل له أمام كافة الهيئات سواء كان القضاء أو الإدارة، مشيرا إلى أن الجماعة التي تريد الإطاحة به ليست من مناضلي الحزب، وإنما هي مجموعة يتم استدعائها للتكليف بمهمات خاصة.
وطعن ولد بربص في شرعية التئام المؤتمر الوطني، وهو ما دفعني –يقول ولد بربص- للتوجه للعدالة والقضاء بهدف البت في الأمر، قائلات بأنه يرفض كل التصرفات والأنشطة التي قامت بها تلك المجموعة.
ورفض ولد بربص الاعتراف بتلك الإجراءات التي اتخذها بعض قادة الحزب، قائلا بأن القرارت تم إلغائها بقوة القانون والنصوص الحزبية، إلا أنه تم تسويقها فيما بعد استنادا لقرار المحكمة برفض توقيف أنشطتهم، إلا أنهم نسو او تناسو بأن تلك الأنشطة يجب أن تجري تحت إمرة رئيس الحزب حسب تعبيره، مؤكدا بأنه لا زال يتمتع بالصلاحيات الكاملة التي تمكنه من قيادة حزب المستقبل.
داعيا إلى الاحتكام للقانون، وعدم التلاعب بعقول العامة، متسائلا عن قرار الطرد الذي يتحدث عنه البعض، وعن القرار ذاته، موضحا بأنه لم يصله أي قرار بخصوص تعليق نشاطه أو طرده، لأن الأمر يعتبر عصيانا مدنيا ورفضا لقرار العدالة التي أصدرت أمرا بوقف أنشطة المؤتمر الغير شرعي.
وقد تحدث خلال التظاهرة كل من رئيس المنظمة الشبابية للحزب نور الدين ولد محمد، ورئيس النساء، كما شهدت التظاهرة أنضمام مبادرة مؤازرة الحق التي تضم مجموعة من الشباب حملة الشهادات العليا لحزب المستقبل.
الشرطة الفرنسية تعثر على سيدة بعد ستة أعوام من وفاتها
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 12 تموز/يوليو 2014 12:59

عثرت الشرطة الفرنسية على جثة سيدة فرنسية مسنة فى منزلها بعد ستة أعوام من وفاتها، ولم يكتشف الحادث إلا عندما تم استدعاء رجال الإطفاء إثر تسرب الغاز من شقتها، ليعثروا على هيكلها العظمى هذا الأسبوع.
ويأتى هذا الحادث المروع عقب تقرير يكشف عن عدد هائل من المواطنين المسنين يعيشون فى عزلة، ولم يكتشف أفراد أسرة السيدة المتوفاة أو أصدقائها أو جيرانها اختفائها فعلى مدى ست سنوات كانت فواتير السيدة المسنة تدفع آليا، وكان معاشها يصل عن طريق حوالة مصرفية. ولكن تم اكتشاف الأمر كله أخيرا عندما عثر رجال الأطفاء فى مدينة “روان” بشمال فرنسا على جثة السيدة70 عاما فى شقتها، حيث كانت ممدة متوفاة منذ عام 2008، وأما السبب الذى قاد الإطفائيين إلى اكتشاف رفات السيدة المنكوبة هو شكوى من أحد الجيران فى الطابق السفلى بحدوث تسرب للمياه، وقادهم هذا إلى كسر باب شقة السيدة لإغلاق المياه المتسربة فى شقتها. وقالت الشرطة إنها لا تزال تحقق فيما إذا كان للسيدة أى أقارب وإذا كان لها فلماذا لم يتصلوا بها على مدى ست سنوات. أما الوضع الأكثر غرابة، فهو أن الأمر لم يشكل صدمة لجيرانها الذين يعيشون فى نفس السكن الاجتماعى “الإسكان العام” أن تنسى السيدة لهذه الفترة الطويلة، وقال أحد السكان لصحيفة “لو باريزيان” الفرنسية ” الأمر لم يفاجئنى، هنا كل شخص يعيش فى عزلة عن الآخرين”. واكتشف رفات السيدة بعد يوم واحد فقط من قيام جمعية خيرية هى مؤسسة فرنسا بنشر تقرير أفادت فيه بأن فرنسا بها نسبة عالية مذهلة وعدد متزايد من المسنين الذين يعيشون فى عزلة، ومن بين خمسة ملايين شخص يعيشون بمفردهم فى فرنسا، 27 % منهم يبلغ فوق 75 عاما، بزيدة نسبتها 10 عن عام 2010. ووصف مدير المؤسسة الأمر بأنه قنبلة موقوتة وهناك تفكك حقيقى فى الأواصر الاجتماعية وخاصة فى المدن، وهناك المزيد من المسنين الذين يتمثل الزائر الوحيد لهم فى موظف البريد، والذى لا يجلب معه سوى الفواتير.
صحيفة جزائرية: فرنسا تخطط لإفشال الوساطة الجزائرية فى مالي
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 12 تموز/يوليو 2014 12:57

ذهبت صحيفة الشروق الجزائرية فى عددها الصادر السبت 12 يوليو إلى اتهام أطراف عينتها ، لاتريد للمبادرة الجزائرية التي تبحث عن حل الأزمة المالية الوصول إلى هدفها.
وربطت الصحيفة الجزائرية واسعة الانتشار بين بين المخطط المذكور
والإ شتباكات العنيفة التى حدثت الجمعة بين الحركة الوطنية لتحرير أزواد والحركة العربية الأزوادية بمنطقة "انفيف" الواقعة على بعد 120 كيلومتر جنوب غرب مدينة كيدال شمال شرقي مالي.
خصوصا تقول الصحيفة وأن يوما واحدا فقط قد مر على دعوة الجزائر دول الساحل للاجتماع الأربعاء 16 يوليو بالعاصمة، من أجل بحث الحلول المناسبة للخروج من الأزمة المالية، ليعود الوضع الأمني إلى نقطة الصفر، باندلاع مواجهات دموية في إقليم الأزواد بين مختلف الفرقاء، في معطى يؤشر على وجود إرادة هدفها وضع العصا في عجلة أي مبادرة تطلقها الجزائر من أجل إرساء مصالحة في هذا البلد الجريح.
و نقلت الشروق عن كالات الأنباء المالية وجود تحركات للعديد من أنصار الجماعات المسلحة في شمال مالي، معتبرة هذه الخطوة خرقا للاتفاق الأمني الموقع بين الحكومة المالية وبقية فرقاء الأزمة في 24 ماي 2014، برعاية موريتانيا والاتحاد الإفريقي.
كما جاءت هذه الاشتباكات - حسب المصدر - في أعقاب وساطة قامت بها أطراف محلية تارقية وعربية، ممثلة في الشيخ انتالا آغ الطاهر زعيم قبائل ايفوغاس الطوارقية، والشيخ بابا ولد سيدي المختار شيخ قبيلة كنتة، اللذان نجحا في إقناع الحركة الوطنية لتحرير أزواد والحركة العربية (جناح ولد سيدي محمد)، بوقف إطلاق النار، علما أن المجلس الأعلى لوحدة أزواد والحركة العربية الأزوادية كانا قد وقعا اتفاقية أمنية في الجزائر.
وبالعودة إلى المبادرات السابقة التي انخرطت في حل الأزمة المالية، يستنتج المحللون فى الصحيفة الجزائرية ، أن هناك طرفين بارزين يصر كل منهما على البقاء في واجهة الأزمة المالية، وهما الجزائر وبوركينا فاسو التي تشكل واجهة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا. ومعلوم أن جيوش هذه المجموعة كانت تحت إمرة الجيش الفرنسي في الحرب على شمال مالي، ما يعني أن هذه المجموعة تعتبر رهينة للقرار الفرنسي، الذي لا يستبعد أن يكون وراء محاولات إفشال المبادرات الجزائرية المتكررة.

.jpg)
