مبادرة:سكان حى الجديدة يرحبون بزيارة رئيس الجمهورية

نظمت المديرة العامة المساعدة لمركز (دمج القصر)"وعضو الجنة الوطنية لنساء حزب الاتحاد من اجل الجمهورية اليسدة مريم بنت خطرى ولدحمادى مبادرة مرحبة برئيس الجمهـــورية محمد ولد عبد العزيز في ولاية لعصابة مساء الاحد  كماتهدف المبادرة للتعبئة والتحسيس من اجل حشد اكبركم من السكان لاستقبال رئيس الجمهورية.

المبادرة تميزت بحضور جمهور كبير من الشباب و النساء و الفاعلين السياسيين وقد أعلن جميع المتدخلين من أعضاء المبادرة عن مطالبتهم للمشاركة الفاعلة في استقبال رئيس الجمهورية يوم الإثنين .

و عدد المتدخلون الإنجازات التي تحققت في مأمورية الرئيس محمد ولد عبد العزيز من انشاء اذاعة و قناة للقرآن الكريم ، و بني تحتية و أمن واصلاحات في قطاعات أخري ..

جانب من الحضور الرسمي و الشعبي :

النائب :بنت اعلى سالم رئيس الجمهورية ضيف عزيزوسكان لعصابة يرحبون به

على هامش تظاهرة حاشدة نظمتها مجموعتها السياسية تحضيرا لزيارة رئيس الجمهورية لولاية العصابة يوم غد الاثنين  النائب. زينب بنت اعلى سالم ادلت بالتصريح التالى لموقع (الاشعاع):

كماشاهدتم هذه التظاهرة الحاشدة التى حضرها والى الولاية وحاكم المقاطعة والاطروالوجهاء وجمع غفيرمن ساكنة العصابة تاتى فى اطار التهيئة والتحسيس  والاستعداد  لزيارةرئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز تثمينا منا للانجازات العملاقة التى تحققت فى عهده .

كماننوه بالمكتسبات التي تحققت للمراة فى ظل الحكم الحالي وما أعطاه رئيس الجمهورية من تمثيل لهن على كافة المستويات.

واضافت السيدة زينب بنت اعلى سالم في كلمتها بعد إسهاب في الحديث قائلة إن على النساء رد الجميل لفخامة رئيس الجمهورية كما عليهم أن يبذلوا جهودا قصوى من أجل التعبئة والتحسيس لاستقبال حاشد يطبعه الانتظام والتناغم يليق بفخامته واصفة إياه بالضيف الكبير داعية النساء في ولاية لعصابة للتشبث بثوابت الوحدة الوطنية والتماسك وتوحيد الصفوف في وجه دعاة التفرقة.

زينب بنت اعل سالم : وهي نائب بالجمعية الوطنية حاليا عن اللائحة الوطنية لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، وأمينة عامة سابقة لوزارة الاتصال، ومديرة ديوان مساعدة بالرئاسة خلال المأمورية الاولى للرئيس.

وتعتبر من أبرز ناشطات الأغلبية بولاية لعصابة ولديها امتدادات اجتماعية أخري في الحوضين تشكل رافعة سياسية مهمة لها في مشوارها السياسي الذي بدأ مبكرا بحكم مكانتها الاجتماعية وحضورها الشخصي بالأحزاب الحاكمة.