إشادة دولية بادارة الامن الخارجي والتوثيق في .’’موريتانيا ’’
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 15 آب/أغسطس 2019 17:05
مديرية المخابرات الخارجية والتوثيق (BED) هي مؤسسة تعنى بالمعلومات الاستخباراتية في موريتانيا ويتولى رئاستها الجنرال محمد فال ولد امعييف ،وتعد مديرية المخابرات الخارجية والتوثيق (BED) في موريتانيا أحد المؤسسات الأمنية السيادية التي تهدف بالدرجة الأولى إلى توفير الأمن والاستقرار، وتعمل على المحافظة على مكتسبات الوطن والمواطن داخل الوطن وخارجه. وهي تكوين إداري له هيكل تنظيمي محدد.
تعود نشأتها إلى تأسيس الجيش الوطني مع بداية استقلال الدولة الموريتانية 1960
وقد لعبت هذه المؤسسة دورا هاما في إفشال الكثير من العمليات التخريبة التي كانت تستهدف الوطن خاصة في السنوات الاخيرة .
وذلك بعد تفكيك العديد من الشبكات الارهابية التي كانت تعمل وفق تركيبة عنقودية استطاعت من خلالها شن عمليات تخريبية داخل البلد قصد تعكير الأمن الداخلي.
وقد أعطى تعيين الجنرال محمد فال ولد امعييف مديرعاما للمخابرات الخارجية والتوثيق (BED) دفعة نوعية لهذ القطاع وهو أحد أبرز ضباط المؤسسة العسكرية تقلد العديد من الوظائف القيادية الهامة داخل سلك الدرك الوطني ووزارة الدفاع؛ حيث عمل قائدا لكتيبة نواذيبو، ثم مديرا للمكتب الثالث، والمكتب الأول؛ كما تولى قيادة مجموعة سرايا الدرك المتنقلة رقم 1؛ ومفتشا عاما للقوات المسلحة حيث .
فقد شهدت هذه المؤسسة إعادة هيكلة شاملة مكنتها من التألق والتمييز وذلك من خلال العمليات النوعية التي قامت بها فقد تم تفكيك عشرات الخلايا التخريبية والإرهابية عن طريق زرع عملاء لها بين افراد تلك الخلايا المتطرف هو عجزت عنها اعرق اجهزة المخابرات العالمية وكان هذا النجاح محل إشادة من العديد من الدول وساعد في إحباط العديد من العمليات التخريبية التي كانت تستهدف بلادنا ودول صديقة .
كما تمكنت قبل سنة من اعتقال خلية إرهابية تضم مغربيان وسوري، واتهمتها بالانتماء لداعش والتخطيط لعمليات إرهابية داخل بلدان المغرب العربي،
وتم توفيف العشرات من عصابات التهريب بفضل المعلومات التي الدقيقة لهذا الجهاز الحيوي.
.jpg)

ارتياح في الأوساط السياسية بولاية تكانت لتعيين الدي ولد الزين
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأحد, 11 آب/أغسطس 2019 09:54
بسم الله الرحمن الرحيم
رغم الفرحة العارمة بتعيين السيد الوزير الدي ولد الزين وتوافد المهنئين من كافة الفاعلين المحليين من ابناء تكانت بمن فيهم وجهاء تجكجة وفاعليهم السياسيين تفاجات بمن يكيدون عادة دون الكشف عن اسماءهم خجلا مما يهذون به من ان اهل تكانت مستاؤون لتعيينه لكن لم يحددوا لنا منهم المتكلمون باسم اهل تكانت الذين يخجلون من ذكر اسماءهم لكن الذي فاتهم هو ان تاثير الرجل في المشهد السياسي في تجكجة صار وبفضل علاقاته الواسعة مع جميع مكونات مجتمعنا الغالي والثقة التي يحظى بها يتمتع بقاعدة شعبية عريضة حيث اولا خولت له رئاسة لجنة الاشراف المركزية ابان الحملة الاخيرة واللوائح موجودة وانا اسالهم كيف لمن لا يتحكم ان يراس لجنة الاشراف اهي هدية .
ونحن من هذا المنبر نبارك لاهل تجكجة ومن خلالهم اهل تكانت كلها كذلك المورتانيين ونرجوا التوفيق . لاخينا كما نشكر السيد رئيس الجمهورية على تمثيلنا بمن يمثلنا حق تمثيل
الخليفة ولد الناهي ولد ماغ
الوطنية لمنتجات الالبان...افق واعد ومصداقية تتعزز
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 08 آب/أغسطس 2019 10:02
عشية تأسيس شركة الوطنية لمنتجات الالبان في موريتانيا اعتقد الجميع أنها ستكون مجرد شركة خاصة همها الاول هو تحقيق الارباح بغض النظر عن مراعاة الجودة في منتجاتها، لكن مع مرور الوقت أثبت ملاك الشركة التي أصبحت منتجاتها اليوم تحظى برواج كبير عند المستهلك الموريتاني أن شعار الشركة الذي تحمله ليس اعتباطيا و لم يكن وليد الصدفة. فالدافع الاول وفق ما أثبتته الوقائع للقيمين على هذه المؤسسة هو تجسيد العمل الوطني خدمة للوطن وسد النقص الحاصل في مادة الألبان الغذائية و جعلها متاحة و في متناول المستهلك الوطني و باسعار تناسب قدرته الشرائية وبجودة مشهودة . وهكذا لعبت الشركة دورا قتصاديا و تنمويا اعطت من خلاله دفعة قوية للإقتصاد الوطني حيث شجعت المنمين و أحيت لديهم الامل و خاصة في السنين الاخيرة العجاف، و من ناحية أخري فقد حدت من تدفق العملة الصعبة خارج الوطن حيث كانت تنفق لتوريد الالبان و مشتقاتها.
تاريخ من التحدي والنجاح
عند تأسيس الشركة في العام 2005 وضع القائمون على شركة الوطنية لمنتجات الالبان (الوطنـــية) إرضاء الزبون و مواكبة تطلعاته و اذواقه بمنتجات عالية الجودة هدفها الأسمى و قد سخرت الشركة كل وسائلها المادية و البشرية و اللوجستية من أجل تحقيق هذ الهدف. الامر الذي كلل تلك الجهود بالنجاح حيث باتت منتجات الشركة تضاهي نظيراتها في الخارج بل و تتفوق عليها كما و كيفا.
واجهت الشركة في بدايات عملها عقبات كثيرة كشح المواد الاولية، واللوجستية، كما أنه بالنسبة للمواد الاولية كانت مهمة توفير حليب البقر و الإبل الطبيعيين مكلفة و تتطلب الكثير من الوسائل النقل و أجهزة الحفظ و التخزين، أما فيما يتعلق بمشكلة الموارد البشرية فتتمثل أساسا في شح التكوين بل و انعدامه نظرا لحداثة عهد المجتمع الموريتاني بالمهن التصنيعية و صناعة الالبان منها خاصة لذا ذكانت الشركة تضطر إلى تضييع الكثير من الجهد و الوقت في تكوين طواقم عمل لمواكبة تطور الشركة. لكن العمل الاسطور ي و الصبر الايوبي الذين تحلا بهما الرعيل الاول المؤسس سواء منه العمال او الموظفين أو الإدارة كان أكبر سلاح ساهم في تجاوز هذه الصعاب.
مسيرة تطور شركة الوطنية لمنتجات الألبان (الوطنية) تمثل أهم دليل على طريق النجاح الذي سلكته الشركة، والعقبات التي تم تذليلها من طرف مسيري الشركة مما جعلها اليوم بشهادة عدد من المهتمين بالقطاع تصنف في صدارة الشركات الوطنية الناجحة.
مسيرة الشركة عرفت عدة مراحل بدأت بمزرعة لابقار سلالة الهولشتاين الالمانية. ومثلت هذه المرحلة أهم رافد اعتمدته الشركة لتامين حاجيات محاولات التصنيع في بداياتها، ثم جاءت المرحلة حين قرر القائمون على الشركة تسويق منتجات المزرعة بانفسهم عن طريق التصنيع. من هنا استجلبت الشركة الوحدا ت التصنيعية و بدأت اكتتاب طواقم العمال المؤهلة لهذه الصناعة. فبدأت تصنيع الرائب الطبيعي و الشكوة في مرحلة أولى. و في قت لاحق من هذه المرحلة بدأت الشركة في تصنيع حليب البقر و الإبل و استجلبت لذالك التقنية المناسبة و كذا الموظفون المؤهلون. و لم يمضي العام حتى بدأ ت الشركة تبحث عن مزودين لمادة الالبان الخام لان ما توفره المزرعة لم يعد كافيا لسد حاجة التصنيع الذي ضاعفه هو الاخر الطلب المتزايد للمستهلك على منتجات الشركة. ومن هنا بدأت المرحلة التي عرفت التدشين الرسمي سنة 2009. حيث كانت الشركة قد تمكنت من مضاعفة وحداتها التصنيعية كما استجلبت غرفا تبريدية باحجام و معاييرتقنية من أخر ما توصلت إليه التكنولوجيا في هذا المجال. كما تنوعت منتجات الشركة لتناهز ما يربو على الاربعين نوعية. اما على مستوى التوزيع و التسويق فقد باتت الشركة هي الوحيدة وطنيا التي توزع منتجاتها في المناطق الداخلية من البلاد.
المجال الثقافي هو الاخر مثل ساحة نحاح موازية للشركة التي حرصت على إطلاق مسابقة رمضانية سنوية لتكريم حفظة القرآن الكريم يتم في ختامها توزيع نقدية معتبرة على الفائزين، وقد عرفت المسابقة نجاحا منقطع النظير، وحظيت بإشادة كبيرة من المشاركين والمشرفين، والمهتمين بالشأن التعليمي، والثقاقي في البلاد.

.jpg)
المدير التجاري لشركة SOMELEC يرد على تساؤلات المواطنين
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 08 آب/أغسطس 2019 09:56
في بادرة لاقت الترحيب والاستحسان من رواد مواقع التواصل الاجتماعي رد المدير التجاري للشركة الوطنية
اِقرأ المزيد: المدير التجاري لشركة SOMELEC يرد على تساؤلات المواطنين
إشادة بالنجاحات الهامة للشرطة الوطنية في عهد الفريق ولد مكت
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الثلاثاء, 06 آب/أغسطس 2019 07:44
.jpg)
الشرطة الوطنية أحد أجهزة إنفاذ القانون في البلاد ؛ تعود نشأتها إلى استقلال البلاد 1960 وتتولى ضبط الأمن ومكافحة أنشطة الجريمة المنظمة. بدأت في العاصمة انواكشوط لتتوسع بعد ذلك وتشمل عواصم الولايات المدن الحيوية .
تتركز مهمة الشرطة الوطنية في حماية الحقوق الأساسية وحرية الأفراد في إطار الديمقراطية وحكم القانون واحترام حقوق الإنسان والإنصاف والقيم العامة، والمساهمة في إيجاد وحماية مناخ يسمح للمجتمع بالتعايش في سلام وأمن.
ومن مهماتها كذلك بذل الجهود لمواكبة التحديات الأمنية مثل الإرهاب والمخدرات على نحو استباقي، ومكافحة عمليات السطو على البنوك والخطف، وتنفيذ عمليات إنقاذ الرهائن، ومحاربة كافة أنواع الجريمة المنظمة بشكل فعال على الصعيدين الوطني والدولي بالتعاون مع الأجهزة الأمنية المماثلة.
وفي سبيل تحقيق ذلك يقع على عاتقها منع المجرمين المرتقبين من الإخلال بالنظام وسلام وأمن المواطنين، واعتقال المجرمين بشكل عاجل عبر تقديم جميع الأدلة اللازمة، والمساهمة في تشكيل سياسات الأمن العام بتبني قيم الشفافية والتضامن والمساءلة والنزاهة والإيثار.
سطوع نجم الشرطة في السنوات الاخيرة
يجمع المراقبين للشأن العام الوضع الأمني في البلاد في احسن فتراته بعد أن وصل مرحلة الخطر خلال الاعوام الماضية و يرجع المراقبون الوضعية المتمييزة اللامن بالادارة المحكمة للفريق محمد ولد مكت والاستراتيجة الامنية الناجحة التي أثمرت شيوع جو من الطمأنينة والسكينة العامة.
ويقوم قطاع الشرطة الوطنية بدور محوري لا تخطئه العين في نشر الأمن وتعزيزه في كافة ربوع البلاد، فقد عرف القطاع تطورا مذهلا على جميع المستويات مع تولي الفريق محمد ولد مكت القيادة العامة لهذا القطاع الحيوي و بدءا باقتناء المعدات والتجهيزات الضرورية, فضلا عن تطوير مهارات الأفراد، والمشاركة الفعالة في رفع التحديات التي واجهها القطاع محليا وإقليميا,
حيث حقق جهاز الامن الوطني المتمثل في الشرطة الموريتانيةخلال فترة تولي الفريق محمد ولد مكت لمنصب المدير العام للأمن الوطني، العديد من الإنجازات الملموسة على أرض الواقع، والتي تعتبر نجاحات باهرة في المهام الموكلة إليها.
هذه النجاحات تمثلت في افتتاح عشرات المراكز في المقاطعات والاحياء لبسط السيطرة فرض هيبة الدولة ومحاربة اشكال الجريمة و كان آخر هذه النجاحات ، تمكن الشرطة من إلقاء القبض على المتهمين بإرتكاب جريمة قتل الشاب محمدو ولد برو، رغم أن الجريمة غامضة ولا توجد أية خيوط للوصول إلى فاعلها، لكن يقظة وتجربة القطاع إستطاعت من خلالها لجنة التحقيق التي شكلت من أن تلقي القبض على المجموعة، حيث واصلت العمل ليلا ونهارا، بتعليمات من المدير العام للأمن الوطني الفريق ولد مكت حتى ألقت القبض على المتهمين، والمتوقع أن تتم إحالة مسطرتهم إلى القضاء مطلع الأسبوع المقبل.
الفريق محمد ولد مكت المدير العام للامن الوطني يتميز بكفاءة عالية وحس وطني رفيع ويوصف ب”الرجل الرزين والهادئ” والبعيد عن التجاذبات وهي الصفات التي يجب أن يتحلى بها قائد هذا القطاع الحيوي.مما دفع كبار ضباط المؤسسة العسكرية والأمنية إلى تهنئة منتسبي قطاع الشرطة على النجاحات المتتالية لهذا القطاع .
كما له الفضل في فتح باب الإكتتاب الذي توقف منذ بعض الوقت، فجرت مسابقات اكتتاب للضباط والوكلاء في شفافية تامة مكنت من ولوج نخبة من الشباب المتمييز صاحب الكفاءة العالية إلى القطاع.
نجح الفريق محمد ولد مكت القائد العام للامن الوطني خلال الاعوام المنصرمة ، في تعزيز التعاون مع نظرائه في الدول المجاورة وكذلك نظرائه والاتحاد الأوروبي نتج عن ذلك تنفيذ عمليات نوعية للشرطة الوطنية على أراضي اجنية بعد التنسق مع الجهات المعنية وقد حيث حظيت تلك المهمة بالاشادة الدائمة من طرف دول الاتحاد الاوروبي و مجموعة الساحل والصحراء .
و بفضل المتابعة المستمرة للفريق محمد ولد مكت الذي ما فتئ يعمل على تطوير وتعزيز القدرات الللوجسنية والمادية لأفراد القطاع منذو توليه القيادة العامة للشرطة الوطنية
كما قامت إدارة الأمن خلال فترة تسيير المدير العام الحالي الفريق محمد ولد مكت، بإعداد استيراتيجية أمنية مكنت من وضع حد لتنامي الجريمة، ولتنفيذ عمليات استباقية في مجالات متعددة، فكانت للإرهاب خطة محكمة لمواجهة الهجمات، فنفذت عديد العمليات الأمنية الإستباقية التي مكنت من منع إرهابيين من تنفيذ مخططاتهم داخل موريتانيا. كما تمت إحالة المئات من أصحاب السوابق العدلية في مختلف أنحاء موريتانيا إلى السجن، ولم يتم إغلاق ملف تحقيق في جريمة ضد "مجهول"، حيث كان النجاح الأخير ضمن تلك النجاحات التي حققتها الشرطة، والتي سعت إلى تعزيز الثقة داخل المجتمع، من خلال تحسين صورة الشرطي لدى المواطن الموريتاني.
لقد تمكن قطاع الشرطة، خلال فترة تسيير الفريق ولد مكت من أن يتبوأ مكانة متمييزة بين القطاعات العسكرية والأمنية في البلاد.


(1).jpg)
.jpg)

.jpg)
